معرفت سیاسی، سال نهم، شماره دوم، پیاپی 18، پاییز و زمستان 1396، صفحات -

    الملخص

    نوع مقاله: 
    Other
    Article data in English (انگلیسی)
    Full Text:
    متن کامل مقاله: 

    أصول الفلسفة العلمیة للتفسیر السیاسی

     

    محمّد عابدی / أستاذ مساعد وعضو الهیئة التعلیمیة فی فرع دراسات القرآن والحدیث فی معهد الثقافة والفکر الإسلامیین

    الوصول: 20 ذی القعده 1438 ـ القبول: 22 ربیع الاول 1439                                       abedi.mehr@yahoo.com

     

    الملخص

    التفسیر السیاسی هو جزء من العلوم الإنسانیة الإسلامیة التی لم تحظ باهتمامٍ خاصٍّ بحیث لم تبذل حتّى الآن جهود ملموسة فی تنظیمها، لذا تطرح حول هذا النمط من العلوم الکثیر من الأسئلة والاستفسارات، وبما فیها السؤال التالی: ما هی الأصول والقواعد الخاصّة بالعملیة التفسیریة وفق النهج السیاسی؟

    الخطوة الأولى التی یجب اتّخاذها فی هذا المضمار هی معرفة أصول الفلسفة العلمیة للتفسیر السیاسی، والخطوة التالیة هی استکشاف الأصول العلمیة ومن ثمّ استخراجها، والخطوة الثالثة تتمثّل فی تشخیص قواعد التفسیر السیاسی. الفرضیة الناظرة على الخطوة الأولى هی أنّنا قادرون على استکشاف أصول الفلسفة العلمیة للتفسیر السیاسی فی القرآن الکریم ومن ثمّ تعریفها. الأسلوب المتّبع فی هذه المقالة لجمع المعلومات مکتبی واعتمد الباحث فیها على أسلوبٍ وصفی تحلیلی.

    کلمات مفتاحیة: أصول التفسیر، فلسفة العلم، التفسیر السیاسی، فلسفة التفسیر السیاسی


    الواحدیة والتعدّدیة فی الفلسفة السیاسیة المتعالیة

     

    مهدی قربانی / دکتوراه فی العلوم السیاسیة مؤسّسة الإمام الخمینی ره للتعلیم والبحوث             mqorbani60@yahoo.com

    الوصول: 6 رجب 1438 ـ القبول: 16 ذی القعده 1438

     

    الملخص

    الواحدیة والتعدّدیة تعتبران من جملة المسائل الهامّة فی تأریخ الفلسفة السیاسیة، والنزعات التی یتبناها الفیلسوف السیاسی إزاء کلّ واحدةٍ منهما لا بدّ وأن تؤثّر على جمیع جوانب فلسفته السیاسیة. فلاسفة السیاسة على مرّ التأریخ طرحوا آراء مختلفة على صعید ما ذکر، ومکانة صدر المتألّهین فی تأریخ الفلسفة الإسلامیة حفّزتنا على دراسة وتحلیل الموضوع طبقاً لما طرحه فی فلسفته السیاسیة المتعالیة. وأمّا فلاسفة السیاسة لدى تطرّقهم إلى الواحدیة والتعدّدیة، فقد اتّبعوا وجهةً متطرّفةً، ولکنّهم سلکوا أحیاناً مسلکاً معتدلاً یعبّر عنه بالواحدیة والتعدّدیة المعتدلتین؛ والجدیر بالذکر أنّ المتطرّفین على صعید الوجهة الواحدیة قد بادروا إلى تفنید التعدّدیة، وفی مقابل ذلک فنظراؤهم المتطرّفون على صعید الوجهة التعدّدیة فنّدوا الواحدیة؛ فی حین أنّ الوجهة المعتدلة تؤکّد على الاتّزان بین الأمرین فی المجال السیاسی.

    صدر المتألّهین اتّبع وجهةً معتدلةً على صعید ما ذکر، ومن هذا المنطلق أکّد على أهمیتهما معاً فی الحیاة السیاسیة، ورؤیته تتقوّم على متبنیاته الفکریة فی مجال الوجود والإنسان والغایة، وهی بطبیعة الحال تقتضی الاهتمام بالواحدیة والتعدّدیة فی آنٍ واحدٍ؛ وحینما نتطرّق إلى دراسة وتحلیل العوامل المرتبطة بالواحدیة والتعدّدیة فی الفلسفة السیاسیة المتعالیة، نلمس أنّ الوجهة المعتدلة جلیةً بکلّ وضوحٍ بحیث یسعى من یتّبعها إلى إقرار الاتّزان بین مختلف العوامل المرتبطة بالواحدیة والتعدّدیة المتطرّفتین.

    کلمات مفتاحیة: الواحدیة، التعدّدیة، الواحدیة والتعدّدیة المعتدلتان، الفلسفة السیاسیة المتعالیة


    دراسةٌ مقارنةٌ حول قابلیة البیان السیاسی:
    وجهةٌ مؤسّساتیةٌ وأخرى فطریةٌ (السیاسة المتعالیة)

     

    مجتبى زارعی / أستاذ مساعد فی فرع الفکر السیاسی للإسلام - جامعة تربیة مدرّس                           zare6565@yahoo.com

    الوصول: 1 رجب 1438 ـ القبول: 26 ذی الحجه 1438

     

    الملخص

    الوجهة المؤسّساتیة تعتبر واحدةً من التوجّهات الهامّة فی مجال الفکر السیاسی، وإضافةً إلى قابلیتها على صعید البیان، یمکن اعتبارها من أقدم أسالیب بیان الفکر السیاسی؛ ویمکن تقسیمها إلى نمطین أساسیین، أحدهما وجهة مؤسّساتیة قدیمة وأخرى جدیدة.

    دراسة التغییرات التی طرأت على هذه الوجهة فی مختلف مراحل التأریخ، تتضمّن أیضاً البحث والتحلیل فی مجال تأریخ الفکر السیاسی، وتجدر الإشارة هنا إلى أنّ الوجهة السیاسیة الفطریة یمکن تعریفها بأنّها هیکلةٌ للسیاسة وفق مقتضیات الأصول الإسلامیة.

    النتیجة التی نستحصلها من المقارنة بین الوجهة المؤسّساتیة والوجهة السیاسیة الفطریة، تدلّ على القابلیة البیانیة للوجهة الثانیة وعلى الأخطاء النظریة للوجهة الأولى. تمّ تدوین هذه المقالة بأسلوب بحث تحلیلی تفسیری مقارن.

    کلمات مفتاحیة: الوجهة المؤسّساتیة، الفکر السیاسی الفطری، الأمر السیاسی، الأخلاق


    أنموذج الإدارة المتقوّمة على المصادر
    باعتبارها ضرورةً للهیکلة الداخلیة فی حکومة الجمهوریة الإسلامیة الإیرانیة

     

    محمّد مبینی / أستاذ مساعد فی کلّیة ومعهد الدراسات الدولیة، جامعة الإمام الحسین علیه السلام          mobini20@yahoo.com

    الوصول: 18 شوال 1437 ـ القبول: 13 ربیع الاول 1438

     

    الملخص

    عالمنا المعاصر خارج عن نطاق سیطرتنا ولا یمکن توقّع ما سیحدث فیه، کما لا یمکننا فیه البقاء کمراقبین فقط لتلک الإجراءات والتصرّفات التی تجری فی رحابه، وفی الحین ذاته لا یمکننا اتّخاذ ردّة فعلٍ إزاءها؛ حیث لا أحد یعلم أسباب حدوث التغییرات ولا مقدارها ولا وجهتها. وعلى هذا الأساس فالرؤیة المتقوّمة على الإحاطة بما یجری فی هذا العالم لا یمکن أن تتحقّق بشکلٍ عملی فی الظروف الراهنة للبلد، واتّخاذ استراتیجیة مرتکزة على المصادر ینبغی أن یکون عقلانیاً وذکیاً.

    الهدف من تدوین هذه المقالة هو دراسة مدى تأثیر ضرورة الأنموذج المتقوّم على المصادر، على البنیة الداخلیة للنظام، وهذا الأنموذج یمثّل الإطار النظری لهذه المقالة. أسلوب البحث هنا نوعی، حیث اعتمد الباحث فیه على منهج دلفی فازی واستقرأ آراء 13 خبیراً فی موضوع البحث، وبعد ثلاث مراحل استقرائیة لآراء المنظّرین، استکشفت العوامل الأساسیة والمؤشّرات للبنیة الداخلیة فی نظام الجمهوریة الإسلامیة الإیرانیة. وأمّا نتائج البحث فقد دلّت على أنّ العوامل الأساسیة المشار إلیها تتمثّل بما یلی: الاقتصاد المقاوم فی المجال الاقتصادی؛ التلاحم الاجتماعی فی مجال الأنظمة الاجتماعیة؛ التلاحم الفکری السیاسی فی المجال السیاسی؛ عدم التعلّق بالخارج فی المجال التقنی.

    کلمات مفتاحیة: الأنموذج المتقوّم على المصادر، الهیکلة الداخلیة للنظام، الاقتصاد المقاوم، التلاحم الاجتماعی


    القابلیات التربویة الولائیة والجهادیة لإقامة الحضارة الإسلامیة

     

    السیّد أحمد رهنمائی / أستاذ مشارک فی فرع العلوم التربویة - مؤسّسة الإمام الخمینی ره للتعلیم والبحوث   rahnama@qabas.net

    الوصول: 20 ربیع الاول 1438 ـ القبول: 21 شعبان 1438

     

    الملخص

    یتمحور البحث فی هذه المقالة حول دراسة وتحلیل القابلیات الخاصّة بالتربیة الولائیة الجهادیة المعتمد علیها لإرساء دعائم الحضارة الإسلامیة العالمیة، والسؤال الأساسی المطروح فیها هو: ما هی القابلیات المعنویة والعقائدیة والسیاسیة والقانونیة والثقافیة والاجتماعیة للتربیة الولائیة الجهادیة على الصعیدین الوطنی والعالمی والتی ینبغی الاعتماد علیها لإقامة الحضارة العالمیة؟ للإجابة عن هذا السؤال تمّ تدوین المقالة وفق أسلوب بحثٍ وصفی تحلیلی، فالهدف منها بیان واقع العلاقة التلاحمیة بین الروح الجهادیة والولائیة، وتوضیح الدور المشترک لهذین العاملین فی تمهید الأرضیة المناسبة لإرساء دعائم الحضارة العالمیة، ومن هذا المنطلق سلّط الباحث الضوء على الدور البارز للثورة الإسلامیة فی إیران والمنطقة والشرق والغرب باعتبارها جزءاً من القابلیات التربویة الولائیة والجهادیة؛ وهذا الإثبات دلیلٌ جلی على قابلیة هذا النمط التربوی ولیاقته ومظاهره، وهو یعدّ کافیاً لأجل أن تفی بدورها على الصعید العالمی لإقامة حضارةٍ عالمیةٍ.

    التربیة الولائیة الجهادیة فی مکانتها التربویة الرائدة تعدّ تقدّمیةً ودالّةً ذات رؤیةٍ واضحةٍ، وهی لا تتمثّل فقط فی معیار الثورة الإسلامیة ومقاصد مؤسّسها العظیم، وإنّما لها القابلیة على تحقیق الأهداف والغایات المتعالیة للنظام الإسلامی على صعید الحضارة العالمیة.

    کلمات مفتاحیة: التربیة الولائیة الجهادیة، القابلیة التربویة، الحضارة العالمیة، العلاقة التلاحمیة بین الروح الجهادیة والولائیة.


    حزب (کارگزاران) فی الفکر والعمل

     

    قاسم روان بخش / دکتوراه فی فرع الفلسفة مؤسّسة الإمام الخمینی ره للتعلیم والبحوث                qravanbakhsh@chmail.ir

    الوصول: 19 ربیع الثانی 1438 ـ القبول: 2 شوال 1438

     

    الملخص

    التیارات السیاسیة فی الجمهوریة الإسلامیة یمکن تصنیفها إلى ثلاثة فئاتٍ، إسلامیة وعلمانیة والتقاطیة، وأمّا حزب (کارگزاران) فهو بمثابة تیارٍ ظهر فی العقد الثانی من عمر الثورة الإسلامیة حیث نشأ متأثّراً بالسلطة، وهو یندرج ضمن الأحزاب الالتقاطیة التی تتقوّم بشکلٍ أساسی على فکرٍ علمانی، لذا فهو یؤکّد على أنّ الإسلام لا قابلیة له فی تأسیس نظامٍ حاکمٍ، وعلى هذا الأساس لا بدّ من إقامة أنظمة الحکم وفق نهجٍ لیبرالی.

    الأصول الفکریة التی یتبناها هذا الحزب ترتکز على اعتبار الدین یتجلّى فی النشاط الحزبی إلى أدنى مستوى، ویدعو إلى النزعة النسبویة والعلمیة والتجریبیة، ویمنح الأولویة إلى مکافحة الفکر الاجتهادی. إذن، هذه المؤشّرات تدلّ بوضوحٍ على أنّ هذا الحزب یتقوّم على فکرٍ التقاطی فی مجال القیم السیاسیة.

    تمّ تدوین هذه المقالة بأسلوب بحثٍ تحلیلی انتقادی، ومحورها دراسة وتحلیل مشروعیة حزب (کارگزاران) وهیکلیته وحقوقه ووظائفه على صعید الفکر والعمل.

    کلمات مفتاحیة: حزب (کارگزاران)، الالتقاطیة، الفکر الالتقاطی، القیمة السیاسیة، المشروعیة.

     

    شیوه ارجاع به این مقاله: RIS Mendeley BibTeX APA MLA HARVARD VANCOUVER

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده).(1396) الملخص. دو فصلنامه معرفت سیاسی، 9(2)، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده)."الملخص". دو فصلنامه معرفت سیاسی، 9، 2، 1396، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده).(1396) 'الملخص'، دو فصلنامه معرفت سیاسی، 9(2), pp. -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده). الملخص. معرفت سیاسی، 9, 1396؛ 9(2): -